رئيس نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي متهم برشوة أمين عام FIFA السابق جيروم فالكي
اتُهم ناصر الخليفي ، رئيس فريق باريس سان جيرمان في دوري الدرجة الأولى الفرنسي ، بالرشوة للأمين العام السابق للفيفا جيروم فالكي فيما يتعلق بالتحقيق في حقوق البث في كأس العالم.
وجه مكتب المدعي العام في سويسرا (OAG) تهماً ضد فالكي ، متهماً إياه بالتواطؤ في التلاعب بالصفقات التلفزيونية المحيطة بكأس العالم.
رئيس نادي باريس سان جيرمان الخليفي هو أيضاً رئيس مجموعة beIN Media Group ، والتي يُزعم ، مع طرف ثالث ، أنه أجبر Valcke على ارتكاب "سوء إدارة جنائي مشدد" فيما يتعلق بتوزيع حقوق بث البطولة.
يوضح بيان صادر عن مكتب Swiss AG أن Valcke حصل على "مزايا لا داعي لها" من المتهمين فيما يتعلق بدفعة مقدمة في فيلا في سردينيا.
"كشفت التحقيقات أن Valcke قد حصل على مزايا لا لزوم لها من كلا المتهمين. تم استرداد Valcke الدفعة الأولى حوالي 500000 يورو التي قدمها لطرف ثالث على شراء فيلا في سردينيا ، بعد أن اشترى الخليفي فيلا من خلال شركة بدلا من Valcke "، وقال النائب العام السويسري.
يزعم أن فالكه كان يستخدم حصريًا الفيلا لمدة تصل إلى 18 شهرًا ، إلى أن تم تعليقه من قِبل الفيفا وسط اتهامات بالفساد في عام 2015. ويقول مكتب المدعي العام إن فالكه لم يكن ملزمًا بدفع الإيجار ، مما قد يؤدي إلى دفع غرامة وصلت إلى 1.95 مليون دولار.
"إن تهمة سوء الإدارة الجنائية تتعلق بحقيقة أن فالكه لم يبلغ عن المزايا المذكورة التي تلقاها إلى FIFA ، حيث كان مطلوبًا منه أن يفعله كأمين عام له ، وبالتالي إثراء نفسه بشكل غير قانوني" ، تابع النائب العام.
"في هذا السياق ، اتهم الخليفي والمتهم الثالث بالتحريض المقابل".
تزعم التهم كذلك أن فالكي استغل منصبه كأمين عام للفيفا لإثراء نفسه وللحصول على تفضيلات لشركاء الإعلام الذين تربطهم به علاقة.
يقول ممثلو الادعاء إن FIFA أبلغهم الشهر الماضي أنهم توصلوا إلى "اتفاق ودي" مع الخليفي ، إلى جانب اتفاقية "جزئية" مع Valcke ، وأن الهيئة الحاكمة لكرة القدم العالمية سحبت الشكاوى الجنائية فيما يتعلق بمنح حقوق وسائل الإعلام لكأس العالم 2026 و 2030.
ومع ذلك ، يقول المدعي العام السويسري إن سحب الفيفا لاتهامات جنائية لا يؤثر على قائمة لوائح الاتهام الخاصة به.
وجه مكتب المدعي العام في سويسرا (OAG) تهماً ضد فالكي ، متهماً إياه بالتواطؤ في التلاعب بالصفقات التلفزيونية المحيطة بكأس العالم.
رئيس نادي باريس سان جيرمان الخليفي هو أيضاً رئيس مجموعة beIN Media Group ، والتي يُزعم ، مع طرف ثالث ، أنه أجبر Valcke على ارتكاب "سوء إدارة جنائي مشدد" فيما يتعلق بتوزيع حقوق بث البطولة.
يوضح بيان صادر عن مكتب Swiss AG أن Valcke حصل على "مزايا لا داعي لها" من المتهمين فيما يتعلق بدفعة مقدمة في فيلا في سردينيا.
"كشفت التحقيقات أن Valcke قد حصل على مزايا لا لزوم لها من كلا المتهمين. تم استرداد Valcke الدفعة الأولى حوالي 500000 يورو التي قدمها لطرف ثالث على شراء فيلا في سردينيا ، بعد أن اشترى الخليفي فيلا من خلال شركة بدلا من Valcke "، وقال النائب العام السويسري.
يزعم أن فالكه كان يستخدم حصريًا الفيلا لمدة تصل إلى 18 شهرًا ، إلى أن تم تعليقه من قِبل الفيفا وسط اتهامات بالفساد في عام 2015. ويقول مكتب المدعي العام إن فالكه لم يكن ملزمًا بدفع الإيجار ، مما قد يؤدي إلى دفع غرامة وصلت إلى 1.95 مليون دولار.
"إن تهمة سوء الإدارة الجنائية تتعلق بحقيقة أن فالكه لم يبلغ عن المزايا المذكورة التي تلقاها إلى FIFA ، حيث كان مطلوبًا منه أن يفعله كأمين عام له ، وبالتالي إثراء نفسه بشكل غير قانوني" ، تابع النائب العام.
"في هذا السياق ، اتهم الخليفي والمتهم الثالث بالتحريض المقابل".
تزعم التهم كذلك أن فالكي استغل منصبه كأمين عام للفيفا لإثراء نفسه وللحصول على تفضيلات لشركاء الإعلام الذين تربطهم به علاقة.
يقول ممثلو الادعاء إن FIFA أبلغهم الشهر الماضي أنهم توصلوا إلى "اتفاق ودي" مع الخليفي ، إلى جانب اتفاقية "جزئية" مع Valcke ، وأن الهيئة الحاكمة لكرة القدم العالمية سحبت الشكاوى الجنائية فيما يتعلق بمنح حقوق وسائل الإعلام لكأس العالم 2026 و 2030.
ومع ذلك ، يقول المدعي العام السويسري إن سحب الفيفا لاتهامات جنائية لا يؤثر على قائمة لوائح الاتهام الخاصة به.